رسائل لوحيد حامد

يحيى الفخراني

"أنت أفضل من كتب الدراما في السينما المصرية، وأيضًا الدراما التليفزيونية في الفترة الذهبية التي عشناها سويًا. وأنت أيضًا من الكتاب الوطنيين الذين استطاعوا أن يشعروا بموطن آلام مجتمعهم، واستطعت بموهبة نادرة أن تعبّر عن مجتمعك بصدق".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

مروان حامد

"أمشي فخورًا لأن اسمي مروان وحيد حامد، فأنا ابن الرجل الذي كافح وحارب معارك كثيرة ليجعل كلماته وأفلامه حاضرة في أذهان الجمهور والأجيال. ومحفورة في تاريخ السينما المصرية. لقد نجح أبي أن ينتصر دائمًا إلى ضميره، فكلماته دائمًا من الناس وإلى الناس، أبي أشكر ربنا أنك أبي".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

منى زكي

"الأستاذ وحيد حامد ليس كاتبًا عاديًا، وليس من العادي أبدًا أن ينجح كاتب باستمرار في الوصول بالفنان لأعمق أفكار النفس وأكثرها تمردًا وطلبًا للحياة، مثلما يحدث معه. في كل مرة يبدأ التعاون فيها بيننا من جديد أكون على يقين بأنه سيقدمني للجمهور بشكل لا أتوقعه حتى من نفسي. والأهم من ذلك أنه فخر لأي فنان أن يعمل معه، وقد نلت هذا الشرف أكثر من مرة، وأرغب في تكراره مرات ومرات. أستاذ وحيد.. شكرًا على وجودك في حياتي ودعمك لي في بداياتي وحتى الآن".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

يسرا

"هو مصري قلبًا وقالبًا، يعشق مصر لدرجة أنه حين يشعر بخطر يحيط بها ينزف قلبه لدرجة أنه يضطر أن يتم علاجه ويدخل العناية المركزة (ده من كتر حبه في مصر) يعشقها.. يخاف عليها.. يتصدى لها بكل حب وقوة لمن يريد بها السوء، هو مخلص في تفانيه وفي حبه لها. هو "وحيد" واسمه على مسمى ليس وحيدًا بمعنى أنه بعيد عن كل ما يحدث ولكن أحيانًا كثيرة يفضل أن يكون في صومعة تفكيره وفي وحدته، لأنه حزين ويصعب عليه أن يحزن أو يمرض لمجرد أنه مخلص.. ووفي.. هذا الإنسان له نظرة صائبة في المستقبل.. له نبض.. له رؤية.. ستشعر بذلك في كل مقالاته وأفلامه ومسلسلاته ومقابلاته".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

نبيلة عبيد

"قد تميزت أفلامي مع وحيد حامد أنه كان صاحب جرأة ملحوظة في الموضوعات ومصائر الأشخاص. والمرأة عنده ليست شخصًا عاديًا أو بسيطًا، هي خُلقت لمحاربة المستحيل. وفي أفلامي الثلاثة مع وحيد حامد التي كتبها لي، امرأة وحيدة ضد الجميع مقهورة لكنها لا تنهزم أبدًا. من (التخشيبة) الطيبة التي جابهت الظلم وحققت لنفسها العدالة.. وفي (الراقصة والسياسي) حققت المرأة الوحيدة مشروعها الخيري رغم الصعاب. وفي (كشف المستور) لم تكتف بالرقص بل ذهبت إلى المسئول لتعرف الأسباب أي أنها امرأة غير عادية تعبر عن الزمن الذي عاشته، أفلام الأستاذ وحيد حامد تقرأ كل تفاصيلنا حتى ما نخشى البوح به".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

شريف عرفة

"من هذا الرجل الذي يجلس صباحًا ليكتب في أوتيل خمس نجوم وبالليل يجلس على قهوة في عماد الدين.. لم يكن بالنسبة لي ولمن اقترب منه غير كتاب مكشوف. هو فنان موهوب وهذا أعرفه قبل أن أقابله، ولكنه وبعد أن قابلته لأول مرة وعلى مدى أكثر من ثلاثين سنة هو نفس الرجل لم يتغير، صاحبي أو كما اتفقنا أخي الكبير، هو نفس الرجل، وحيد، حاسم.. واثق من نفسه متواضع لأقصى درجة.. محترف جدًا فهو يعرف قيمة المخرج، مهما كان هذا المخرج في بداية مشواره أو ذو مكانة، يستمع إليه جيدًا في ملاحظاته وينفذها إذا اقتنع، وبعدها يرفض المناقشة مع الممثلين ويتركها للمخرج، ليس استخفافًا بالممثل ولكن لأنه يعتبر المخرج عند تحمله المسئولية هو صاحب العمل ومن يتخذ القرارات، حتى لو كان وحيد هو منتج العمل، فعندما تدور الكاميرا لا رأي بعد المخرج".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

تامر حبيب

"وبخبرة وذكاء ظل يسمعني دون تعليق، إلى أن وصلت لمربط الفرس: بس بصراحة يا أستاذ، والله والله، ورحمة أبويا أنا مش حاسس إني عايز أكتب السيناريو رغم إعجابي الشديد بالرواية، ولم يتركني أنطق بكلمة أخرى، وحسمها بما قل، يبقى خلصت، مدام مش حاسس ماتكتبش، واوعى تكتب وأنت مش حاسس، كدت أبكي من رد فعله وتفهمه وكلامه الذي يهيم عشقًا بالمهنة، ليبتسم لي أستاذي بحب وأبوة قائلًا: يا ابني طيب أنا أحترمك أكتر من كده ازاي؟.. ومشيت منتشيًا وممتنًا آخذًا عهد على نفسي ألا أحكي الحكاية دي أبدًا؛ علشان كبيرة قوي إني أقول للكبير لأ، إلى أن رأيته في حوار تليفزيوني وهو يحكي الواقعة مكملًا أنه لما أنا اعتذرت له، لقى إن مافيش حد تاني يستأمنه على الرواية، فقرر أن يكتبها هو، آه ورحمة أمي الغالية قال كده. وشعرت يومها إن دي جائزة وشهادة تقدير كبيرة قوي حصلت عليها من سيناريو لم أكتبه، من رجل عظيم علمني الكثير.. أستاذي صاحب (آخر الرجال المحترمين)".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

مريم نعوم

"أحب وحيد حامد حبًا جمًا لا يسعفني قلمي أو خجلي للتعبير عنه. أعتبره المثل الأعلى والبوصلة، ولولاه لما كنت أكتب الآن تلك السطور. ممتنة له منذ دراستي في معهد السينما، وقد لا يتذكر هو، ولكنني أتذكر كيف أخذني من يدي بمشروع تخرجي وقدمني للأستاذ حسين القلا المنتج المعروف، في هذا اليوم أدركت قيمته الإنسانية أيضًا وليس فقط قيمته الإبداعية. ممتنة لكل مكالمة تليفونية شجعني فيها على عمل ما قدمته أو حذرني فيها من تصرف أخطأت فيه أو حتى وبخني فيها على حماقة صدرت مني.. مرت سنوات عديدة ومواقف قد لا تكون كثيرة العدد، ولكنها عميقة التأثير في وجداني، وكل منها يزيد مكانة الأستاذ في قلبي".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

مدحت العدل

"النجم في مفهومنا السينمائي هو الذي يباع الفيلم باسمه، سواء على مستوى التوزيع، أو أن يقطع الجمهور من أجله التذكرة، وهو في العادة الممثل أو الممثلة – عادل إمام مثلًا أو نادية الجندي – أما أن يتحول كاتب إلى نجم فهي حالة متفردة وخاصة في عالم السينما. ولكن وحيد حامد فعلها، فأصبح الجمهور يدخل الفيلم عندما يرى اسمه على الفيلم".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

محمد سامي

"نشعر دائمًا أنه رأى المجتمع المصري من الزاويتين، كما قال "من فوق ومن تحت". فعند تخليقه لشخصيات تنتمي لأي من العالمين، تجدهم أصحاء وصفًا ومصفوفين في أماكنهم صفًا، لا تخون ألسنتهم قواميس الشخصيات بنشأتها ولكل شخصية منهم فلسفة للبيئة التي خرجت منها. رؤية وحيد حامد لهذا المجتمع من الاتجاهين لم تكن هبة، بل كانت باختياره، فاختار قلبه ووجدانه أن يرى مجتمعه بشمول يجعل منه كاتب خلاق. يترك في كل عمل يكتبه أشخاص يعيشوا وسطنا، ليسوا فقط أشخاص نشاهدهم عبر الشاشات".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

إلهام شاهين

"الأشتاذ الكاتب العبقري وحيد حامد هو أستاذي، ومكتشف موهبتي في أداء أدوار غير تقليدية وربما تكون صادمة للمتفرج. هو عقل مفكر وفيلسوف عظيم، ودائمًا ما أسعد بقراءة ما بين السطور في كتاباته لعمق فلسفته في طرح آرائه. فكتاباته تحتاج لترجمة خاصة ورؤية لأبعد من الحوار المباشر، والبحث عن ما بين السطور الذي يؤثرفي فكر ومشاعر المتلقي".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

محمد حفظي

"لماذا نجح وحيد حامد في استعادة نجومية وبريق المهنة؟.. بالطبع وحيد حامد ملهم لأسباب كثيرة، ربما اقلها هو تكريمه من قبل المهرجانات، ولكن أهمها من وجهة نظري أنه المؤلف الوحيد على مدار الأربعة عقود الماضية الذي نجح في الصعود بأفلامه لإلى قمة النجاح الجماهيري، وحصد الجوائز، والتقدير من النقاد والسينمائيين في ذات الوقت. إنه المؤلف الوحيد الذي أنتج أعماله بدون المساسأو التدخل في رؤية المخرج في تحويل نصه إلى عمل سينمائي يحمل بصمة مخرجه، وبالرغم من ذلك كان المخرج دائمًا يحافظ من تلقاء نفسه على صميم السيناريو وتفاصيله. إنه من المؤلفين القلائل الذين لم يستسلموا لفكرة تفصيل النصوص على مقاس النجم أو من أجل نجم بعينه، وبالرغم من ذلك هو أكثر سيناريست جسدت شخصياته نجوم من الصف الأول".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

ماجدة خير الله

"المبدع لا يستدعي أحداثًا وقعت ليستلهم مادته الفنية، ولكنه قد يتنبأ بها أو يحذر من وقوعها، أو يكتشفها قبل أن يسبقه إليها غيره، المبدع يعتمد على قوة بصيرته وقدرته على قراءة البشر والأحداث ومسبباتها، التي غالبًا ما يكون لها مقدمات لا يلتفت إليها إلا نفر قليل. الحوار في أفلام وحيد حامد له مذاق ومنطق مختلف تمامًا عما يمكن أن تسمعه بين شخصيات متشابهة في أي فيلم آخر، هذا أحد أسباب تميزه، حتى إن كثيرًا من جمل الحوار صارت تقال في مواقف حياتية على ألسنة الناس ؛احنا صغيرين قوي يا سيد)، أو (كلمة بحبك عقد)، (في أوروبا والدول المتقدمة) أو (أنت بترقص بلسانك وأنا برقص بجسمي، بس أنت رقصك مالوش جمهور)، أو (إحنا في زمن المسخ). عشرات الجمل والمواقف والشخصيات والأحداث من إبداع وحيد حامد أصبحت من روعة تكوينها وكأنها شخصيات من لحم ودم خرجت من الشاشة وتعيش بيننا، وسوف تبقى بعدنا".
من كتاب "وحيد حامد.. الفلاح الفصيح" للناقد السينمائي طارق الشناوي

السيرة الذاتية

عبر أكثر من 100 عمل درامي قدمها للسينما، التليفزيون، الإذاعة والمسرح، سجل المؤلف المصري وحيد حامد لنفسه مكانة غير مسبوقة في العالم العربي بالعمل من خلال كل أنواع الدراما المتاحة منذ سبعينات القرن العشرين ولمدة 50 سنة، مع نجاح حققته أعماله انعكس في حفاوة نقدية وإقبال جماهيري على حد سواء، ليفوز عنها بعشرات الجوائز والتكريمات عن أعماله التي تشمل أفلام البريء، اللعب مع الكبار، الإرهاب والكباب، طيور الظلام، اضحك الصورة تطلع حلوة، الغول، احكي يا شهرزاد، الراقصة والسياسي، ملف في الآداب، التخشيبة، كشف المستور، ومسلسلات الجماعة والعائلة وبدون ذكر أسماء.

قائمة الأعمال الكاملة

  1. طائر الليل االحزين – 1977 - تأليف
  2. فتوات بولاق – 1981 - "عن قصة: نجيب محفوظ" – سيناريو وحوار
  3. انتخبوا الدكتور سليمان عبدالباسط – 1981 - تأليف
  4. الإنسان يعيش مرة واحدة – 1981 - تأليف
  5. للفقيد الرحمة – 1982 - تأليف
  6. غريب في بيتي – 1982 - تأليف
  7. أرزاق يا دنيا – 1983 - تأليف
  8. الغول – 1983 - تأليف
  9. العربجي – 1983 - تأليف
  10. التخشيبة – 1984 - تأليف
  11. بنات إبليس – 1984 عن مسرحية "مهاجر بريسبان" لجورج شحادة – سيناريو وحوار
  12. آخر الرجال المحترمين – 1984 - تأليف
  13. الثعلب والعنب – 1984 - تأليف
  14. الهلفوت – 1985 - تأليف
  15. ملف في الآداب – 1986 - تأليف
  16. رجل لهذا الزمان – 1986 - تأليف
  17. البرئ – 1986 - تأليف
  18. حد السيف – 1986 - تأليف
  19. ملف سامية شعراوي – 1988 – قصة وجيه أبو ذكري – سيناريو وحوار
  20. أنا وأنت وساعات السفر – 1988 - تأليف
  21. كل هذا الحب – 1988 - تأليف
  22. الدنيا على جناح يمامة – 1989 - تأليف
  23. الراقصة والسياسي – 1990 "عن قصة: إحسان عبدالقدوس" – سيناريو وحوار
  24. مسجل خطر – 1991 - تأليف
  25. نور العيون – 1991 "عن قصة: نجيب محفوظ" – سيناريو وحوار
  26. المساطيل – 1991 - تأليف
  27. رغبة متوحشة – 1991 "عن مسرحية: جريمة في جزيرة الماعز – ايجوبيتي" – سيناريو وحوار
  28. اللعب مع الكبار – 1991 - تأليف
  29. الإرهاب والكباب – 1992 - تأليف
  30. المنسي – 1993 - تأليف
  31. كشف المستور – 1994 - تأليف
  32. طيور الظلام – 1995 - تأليف
  33. النوم في العسل – 1996 - تأليف
  34. اضحك الصورة تطلع حلوة – 1998 - تأليف
  35. سوق المتعة – 2000 - تأليف
  36. معالي الوزير – 2002 - تأليف
  37. محامي خلع – 2002 - تأليف
  38. ديل السمكة – 2003 - تأليف
  39. دم الغزال – 2006 - تأليف
  40. عمارة يعقوبيان – 2006 "تأليف: علاء الأسواني" – سيناريو وحوار
  41. الأولة في الغرام – 2007 - تأليف
  42. الوعد – 2008 - تأليف
  43. إحكي يا شهرزاد – 2009 - تأليف
  44. قط وفار – 2015 "قصة: عبدالرحمن فهمي" – سيناريو وحوار
  1. أحلام الفتى الطائر – 1978
  2. أنا وأنت ورحلة العمر – 1978
  3. أوراق الورد – 1979
  4. سبع صنايع – 1979
  5. أبلة منيرة – 1981
  6. سفر الأحلام – 1986
  7. الجوارح – 1986
  8. رجل لهذا الزمان
  9. طبيب القلوب الجريحة
  10. البشاير – 1987
  11. العائلة – 1994
  12. أوان الورد – 2000
  13. الدم والنار – 2004
  14. الجماعة 1 – 2010
  15. بدون ذكر أسماء – 2013
  16. الجماعة 2 - 2017
  1. 1. الفتى الذي عاد
  2. 2. نهاية ليل للاستماع
  3. 3. ليلة حظ للاستماع
  4. 4. لو كنت منافقاً
  5. 5. قانون ساكسونيا للاستماع
  6. 6. كل هذا الحب للاستماع
  7. 7. عبده كاراتيه للاستماع
  8. 8. الدنيا على جناح يمامة
  9. 9. عاشور رايح جاي
  10. 10. عندما يموت الخوف للاستماع
  11. 11. صياد الجواسيس للاستماع
  12. 12. أوراق خاصة لطالبة جامعية للاستماع
  13. 13. قبل أن ترقص ورقة التوت للاستماع
  14. 14. رحلة إلى كوكب السعادة للاستماع
  15. 15. بنت مين في مصر
  16. 16. أنا وأنتِ وسنوات العمر للاستماع
  17. 17. الإنسان يعيش مرة واحدة للاستماع
  18. 18. المرأة المصرية
  1. الرجل الذي يريد أن يضحك
  2. كبارية
  3. يا عالم نفسي أتسجن
  4. جحا يحكم المدينة
  1. القمر يقتل عاشقه – مجموعة قصص قصيرة
  2. استيقظوا أو موتوا – مقالات
  3. حديث الدخان – مقالات
  4. جمهورية عساكر – قصتان ومقالات
كما كتب المقال السياسي في مجلة روز اليوسف وأخبار اليوم وصباح الخير وصوت الأمة والمصري اليوم والشروق.

أفلام

طائر الليل الحزين فتوات بولاق الإنسان يعيش مرة واحدة انتخبوا الدكتور سليمان عبد الباسط غريب في بيتي أرزاق يا دنيا للفقيد الرحمة الغول العربجي بنات إبليس التخشيبة آخر الرجال المحترمين 	الهلفوت الثعلب والعنب ملف في الآداب رجل لهذا الزمان حد السيف البريء أنا وأنت وساعات السفر كل هذا الحب ملف سامية شعراوي الدنيا على جناح يمامة الراقصة والسياسي مسجل خطر المساطيل نور العيون اللعب مع الكبار رغبة متوحشة الإرهاب والكباب المنسي كشف المستور طيور الظلام النوم في العسل اضحك الصورة تطلع حلوة سوق المتعة محامي خلع معالي الوزير ديل السمكة دم الغزال عمارة يعقوبيان الأولة في الغرام الوعد إحكي يا شهرزاد قط وفار

الأعمال الأدبية

القمر يقتل عاشقه استيقظوا أو موتوا حديث الدخان جمهورية عساكر

مقالات

مسرحيات

	الرجل الذي يريد أن يضحك 	يا عالم نفسي أتسجن كباريه حجا يحكم المدينة

مسلسلات

أحلام الفتى الطائر أوراق الورد سبع صنايع أبلة منيرة سفر الأحلام البشاير الجوارح العائلة أوان الورد الدم والنار 	الجماعة 1 بدون ذكر أسماء مسلسل الجماعة ج2 	نهاية ليل 	الفتى الذي عاد 	ليلة حظ 	قانون ساكسونيا كل هذا الحب لو كنت منافقاً 	عاشور رايح جاي 	الدنيا على جناح يمامة 	عندما يموت الخوف بنت مين في مصر عبده كاراتيه صياد الجواسيس أنا وأنت وسنوات العمر أوراق خاصة لطالبة جامعية قبل أن تسقط ورقة التوت أنا وأنت ورحلة العمر رجل لهذا الزمان طبيب القلوب الجريحة رحلة إلى كوكب السعادة المرأة المصرية الإنسان يعيش مرة واحدة
>

جوائز وتكريمات

الحائز على جائزة النيل في الفنون

حوارات

صور

الأرشيف الإعلامي